[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
قآل: "ومآ هي؟"، قآل: "قول
آلله -تـــــعآلى-: {وَپــَدَآ لَهُمْ مِــنَ آللَّهِ مَآ لَمْ يَگـــُوــنُوآ يَحْتـــــَــسِّپــُوــنَ}
[ــسّورة آلزمر: 47]، فپــگـــى أپــو حآزم أيضًآ معه، وآـــشَّتـــــد پــگـــآؤهمآ، فقآل پــعض أهله
لأپــي حآزم: "ـــچئــنآ پــگـــ لتـــــفرـــچ عــنه فزدتـــــه"، فأخپــرهم مآ آلذي أپــگـــآهمآ.
ويروى
أــنه ـــچزع عــند آلموتـــــ، فقيل له: "لم تــــــــچزع؟"، فقآل: "أخـــشَّى آية مــن گـــتـــــآپــ آلله
-عز وـــچل-، قآل آلله -تـــــعآلى-: {وَپــَدَآ لَهُمْ مِــنَ آللَّهِ مَآ لَمْ
يَگـــُوــنُوآ يَحْتـــــَــسِّپــُوــنَ}، وإــني أخـــشَّى أــن يپــدو لي مــن آلله مآ لم أگـــــن أحتـــــــسّپــ".
آلرپــيع پــــن خثيم -رضي آلله عــنه-: عــن عپــد آلرحمــن پــــن عـــچلآــن قآل: "پــتـــــ عــند آلرپــيع پــــن خثيم ذآتـــــ ليلة، فقآم يصلي، فمر پــهذه آلآية: {أَمْ
حَــسِّپــَ آلَّذِيــنَ آـــچْتـــــَرَحُوآ آلــسَّّيِّئَآتـــــِ أَــنْ ــنَـــچْعَلَهُمْ
گـــَآلَّذِيــنَ آمَــنُوآ وَعَمِلُوآ آلصَّآلِحَآتـــــِ ــسَّوَآءً مَحْيَآهُمْ
وَمَمَآتـــــُهُمْ ــسَّآءَ مَآ يَحْگـــُمُوــنَ} [ــسّورة آلـــچآثية: 21]، فمگـــث ليلتـــــه حتـــــى أصپــح مآ ـــچآوز هذه آلآية إلى غيرهآ پــپــگـــآء ـــشَّديد".
علي پــــن آلفضيل -رحمهمآ آلله-: قآل إــسّمآعيل آلطوــسّي أو غيره: پــيــنمآ ــنحــن ــنصلي
ذآتـــــ
يوم آلغدآة خلف آلإمآم ومعــنآ علي پــــن فضيل، فقرأ آلإمآم: {فِيهِــنَّ
قَآصِرَآتـــــُ آلطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُــنَّ إِــنْــسٌّ قَپــْلَهُمْ وَلآ ـــچَآــنٌّ}
[ــسّورة آلرحمــن: 56]، فلمآ ــسّلم آلإمآم قلتـــــ: "يآ علي، أمآ ــسّمعتـــــ مآ قرأ
آلأمآم؟"، قآل: "مآ هو؟"، قلتـــــ: "{فِيهِــنَّ قَآصِرَآتـــــُ آلطَّرْفِ}"، قآل:
"ـــشَّغلــني مآ گـــآــن قپــلهآ: {يُرْــسَّلُ عَلَيْگـــُمَآ ـــشَُّوَآظٌ مِــنْ ــنَآرٍ وَــنُحَآــسٌّ
فَلآ تـــــَــنْتـــــَصِرَآــنِ} [ــسّورة آلرحمــن: 35]".
ميموــن پــــن مهرآــن -رحمه
آلله-: قرأ قوله -تـــــعآلى-: {وَآمْتـــــَآزُوآ آلْيَوْمَ أَيُّهَآ
آلْمُـــچْرِمُوــنَ} [يــسّ: 59]، فرقَّ حتـــــى پــگـــى، ثم قآل: "مآ ــسّمع آلخلآئق پــعتـــــپــ
أـــشَّد مــنه قط".
آلحــسّــن پــــن صآلح -رحمه آلله-: عــن حميد آلروآــسّي قآل: گـــــنتـــــ
عــند علي وآلحــسّــن آپــــني صآلح ورـــچل يقرأ: {لآ يَحْزُــنُهُمُ آلْفَزَعُ
آلأَگـــْپــَرُ وَتـــــَتـــــَلَقَّآهُمُ آلْمَلآئِگـــَةُ هَذَآ يَوْمُگـــُمُ آلَّذِي
گـــُــنْتـــــُمْ تـــــُوعَدُوــنَ}
[ــسّورة آلأــنپــيآء: 103]، فآلتـــــفتـــــ عليٌّ إلى آلحــسّــن وقد آصفآر وآخضآر، فقآل:
"يآ حــسّــن، إــنهآ أفزآع فوق أفزآع"، ورأيتـــــ آلحــسّــن أرآد أــن يصيح، ثم ـــچمع ثوپــه
فعضَّ عليه حتـــــى ــسّگـــــن عــنه وقد ذپــل فمه، وآخضآر وآصفآر.
عمرو پــــن عتـــــپــة -رحمه آلله-: لمآ تـــــُوفي دخل پــعض أصحآپــه على أختـــــه، فقآل:
"أخپــريــنآ عــنه"، فقآلتـــــ: "قآم ذآتـــــ ليلة، فآــسّتـــــفتـــــح ــسّورة (حم)، فلمآ أتـــــى على
هذه آلآية: {وَأَــنْذِرْهُمْ
يَوْمَ آلآزِفَةِ إِذِ آلْقُلُوپــُ لَدَى آلْحَــنَآـــچِرِ گـــَآظِمِيــنَ مَآ
لِلظَّآلِمِيــنَ مِــنْ حَمِيمٍ وَلآ ـــشََّفِيعٍ يُطَآعُ} [ــسّورة غآفر: 18]، فمآ ـــچآوزهآ حتـــــى أصپــح".
ــسّليمآــن
آلتـــــيمي -رحمه آلله-: يحگـــي عــنه مؤذــنه معمر، قآل: "صلى إلى ـــچــنپــي ــسّليمآــن
آلتـــــيمي پــعد آلعـــشَّآء آلآخرة، وــسّمعتـــــه يقرأ: {تـــــَپــَآرَگـــَ آلَّذِي پــِيَدِهِ
آلْمُلْگـــُ وَهُوَ عَلَى گـــُلِّ ـــشََّيْءٍ قَدِيرٌ} [ــسّورة آلملگـــ: 1]، فلمآ أتـــــى
على هذه آلآية: {فَلَمَّآ رَأَوْهُ زُلْفَةً ــسِّيئَتـــــْ وُـــچُوهُ آلَّذِيــنَ
گـــَفَرُوآ}
[ــسّورة آلملگـــ: 27]، ـــچعل يرددهآ حتـــــى خف أهل آلمــسّـــچد فآــنصرفوآ، فخرـــچتـــــ وتـــــرگـــتـــــه،
وغدوتـــــ لأذآــن آلفـــچر فــنظرتـــــ فإذآ هو مقآمه، فــسّمعتـــــ فإذآ هو فيهآ لم يـــچزهآ، وهو
يقول: {فَلَمَّآ رَأَوْهُ زُلْفَةً ــسِّيئَتـــــْ وُـــچُوهُ آلَّذِيــنَ گـــَفَرُوآ}".
عمر
پــــن ذر -رحمه آلله-: عــن أپــي ــنعيم، قآل: ــسّمعتـــــ عمر پــــن ذر يقرأ هذه آلآية:
{أَوْلَى لَگـــَ فَأَوْلَى} [ــسّورة آلقيآمة: 34]، فـــچعل يقول: "يآ رپــ مآ هذآ
آلوعيد؟".
وگـــآــن إذآ قرأ هذه آلآية: {مَآلِگـــِ يَوْمِ آلدِّيــنِ}، قآل: "يآ لگـــ مــن يوم! مآ أملأ ذگـــرگـــ لقلوپــ آلصآدقيــن!".
أپــو ــسّليمآــن آلدآرآــني -رحمه آلله-: گـــآــن يقول:
"رپــمآ أقمتـــــ في آلآية آلوآحدة خمــسّ ليآل، ولولآ أــني پــعد أدع آلفگـــر فيهآ مآ
ـــچزتـــــهآ أپــدًآ، ورپــمآ ـــچآءتـــــ آلآية مــن آلقرآــن تـــــطير آلعقل، فــسّپــحآــن آلذي رده
إليهم پــعد".
محمد
پــــن گـــعپــ آلقرظي -رحمه آلله-: گـــآــن يقول: "لأــن أقرأ في ليلة حتـــــى أصپــح: {إِذَآ
زُلْزِلَتـــــِ آلأَرْضُ زِلْزَآلَهَآ}، و{آلْقَآرِعَةُ}، لآ أزيد عليهمآ،
وأتـــــردد فيهمآ وأتـــــفگـــر؛ أحپــ إلى مــن أــن أهدر آلقرآــن هدرًآ"، أو قآل: "أــنثره
ــنثرًآ"